زيادة الكوليسترول قد يكون سببا في العمى من الممكن أن يكون من المتعب جدًا اكتشاف مظاهر واقترانات مبالغة درجة ومعيار الكوليسترول في الجسد؛ ح...
زيادة الكوليسترول قد يكون سببا في العمى
من الممكن أن يكون من المتعب جدًا اكتشاف مظاهر واقترانات مبالغة درجة ومعيار الكوليسترول في الجسد؛ حيث يكمل تشخيص تلك الظرف عادةً من خلال تحليل الدم لاغير.
إلا أنّ بكثرة من الأفراد معرضون لخطر الخبطة بتلك الموقف في أي فترة من مدد حياتهم؛ ما ينبغي أن يدفعهم إلى التفكير في تحويل نظامهم الغذائي ونسق الحياة.
ونصحت دراسة طبية أمريكية عصرية من أن تزايد الكوليسترول إلى معدلات خطيرة قد يصل إلى شرايين العين وقد يتسبب في العمى في الخاتمة.
وذكرت التعليم بالمدرسة أن الكوليسترول المتكسر من الممكن أن يسفر عن ظهور لويحات في العين؛ ما يحظر جريان الدم في قليل من شرايين العينين، محذرة من أنه إن لم تحصل العين على ما يكفي من الأكسجين من الدم، خسر يؤدي هذا إلى العمى إبان ساعات عددها قليل.
ولفتت: "إحدى العلامات التي تعتبر خطيرة بشكل ملحوظ والتي ربما أن تكون سببا في العمى هي لويحة لوحظت في نطاق فرد من الشرايين الصغيرة داخل العين والمعروفة باسم هولينهورست".
وتشعبت: "اللويحة المتواجدة في العين ستمنع انسياب الدم على صوب أكبر في اتجاه مجرى الدم وهكذا ربما أن تسد ذاك الشريان وتكون السبب في موت الأنسجة التي يغذيها ذلك الشريان.... ومن الملحوظ أن جميع الخلايا في أجسامنا تتطلب إلى الأكسجين للبقاء على قيد الحياة وبخاصة من الشرايين... وإذا تم إغلاق هذه الطرق السريعة بواسطة لويحات الكوليسترول، فإن الدم لا يصل إلى الأنسجة التي كان متجهًا إليها، وبذلك لا يصل الأكسجين".
ونبّهت التعليم بالمدرسة إلى أنه في حال حدوث ذاك فإن شغل هذه الألياف تتوقف بشكل ممتاز ما من الممكن أن يكون سببا في العمى في العين المصابة وخصوصا في موضع الانكتام.
وأكدت التعليم بالمدرسة على وجوب المجهود على تخفيض تلك المجازفات الخطيرة بالتحكم في معدلات الكوليسترول بالتقليص من أكل الأغذية الدسمة وأكل الزيادة من الأسماك الزيتية والأرز البني والمكسرات والبذور والفواكه والخضراوات مع القيام بتمارين رياضية منتظمة.
مبالغة الكوليسترول لا يكون ضارا الفؤاد والشرايين ليس إلا، إلا أن ينبسط تأثيره المؤذي إلى العين أيضًا، الشأن الذي يجعلها عُرضة لتصير جلطات فيها، وبذلك تتأثر قوة البصر لكن على الأرجح يفقده الموبوء بشكل حاسم، لذا يقتضي استشارة الدكتور فور ملاحظة أي مظاهر واقترانات غير طبيعية.
جلطة في العين
تزايد الكوليسترول يترك تأثيره على الأوعية الدموية في العين كما يترك تأثيرا فوقها في الفؤاد والأطراف، ذاك ما قاله الطبيب كرم نجيب، استشاري طب وجراحة العيون، الذي استكمل أن الكوليسترول المرتفع يكون سببا في تصلب في الشرايين، وبذلك يخفف الدورة الدموية للعين ويترسب في الشرايين والعروق ويتسبب في جلطات تكون سببا في انسداد الأوعية الدموية التي تغذي الشبكية، بالإضافة إلى تكون جلطات في العين ذاتها.
تزايد الكوليسترول في الجسد يترك تأثيره على العين، ويؤدي في قليل من الحالات إلى ظهور رواسب دسمة في الجفون، بحسبًا للدكتور عبد الرحمن جابر، أستاذ طب وجراحة العيون بكلية الطب جامعة عين شمس، الذي استكمل أنه على الأرجح أن يتسبب في تكون رواسب في القرنية.خطورة الكوليسترول المرتفع على العين تبلغ إلى تكون جلطة في القرنية، لذا أكد جابر على وجوب تحليل العين بأسلوب بطولة منافسات دوري، لتجنب مثل تلك المضاعفات مقدار الإمكان، ملفتا النظر إلى أن جلطة العين تتفاوت أعراضها من ظرف لأخرى، في بَعض الأحيان يتكبد السقيم من تضاؤل حاد ومتعجل في البصر.أكمل نجيب، أن تكون جلطة في العين يتسبب في خسارة البصر ختاميًا في عدد محدود من الحالات، مشيراً إلى أن الجلطة من الممكن أن تتألف في وريد أو شريان، وهكذا لا تتشبه درجة خطورتها ومضاعفاتها المحتملة من موقف لأخرى.
أسباب خطورة
نفوذ الكوليسترول المرتفع على العين يتضح على المجال الطويل، بحسبًا لنجيب، أكيدًا أن الخطورة تتكاثر في وضعية عدم أكل العقاقير الضرورية لتقليل الكوليسترول وسوء الإطار الغذائي الذي يضيف إلى نسبته في الدم، أو الرض بمرض السكر والكبس.
أفعال وقائية وعلاجية
رأى استشاري طب وجراحة العيون أن المتشكلة تندرج في أن مبالغة الكوليسترول لا يرافقه على الأرجح أي مظاهر واقترانات وهكذا توضح مضاعفاته على العين على نحو مفاجئ، بل في قليل من الحالات تبدو رواسب دسمة بخصوص العين، خصوصا في الجفون. لتجنب مضاعفات ازدياد الكوليسترول على العين معدل الإمكان، حذر نجيب الأفراد الأكثر عُرضة بوجوب فعل فحص للوقوف على نسبة الكوليسترول والشحوم الثلاثية في الدم، وفي موقف التيقن من ارتفاعه لا مفر من المواصلة مع دكتور أخصائي لتناول العقاقير الضرورية التي تعين في قلص نسبته، مع وجوب أداء التدريبات الرياضية.أما في موقف حدوث مضاعفات على العين فعليا، شرح نجيب أن الدواء يتباين من موقف لأخرى، إلا أن على العموم يصعب دواء جلطة الشريان التي تتسببفي ضياع البصر على نحو مفاجئ، وجلطة الوريد مداواتها لا يشبه إذا كانت في وريد لازم في العين أم فرعي، فبعض الحالات تتطور مع الدواء الدوائي وحالات أخرى يكمل اللجوء فيها إلى الليزر أو العملية الجراحية.