طرق العلاج من مرض السرطان

Blogger man
By -
0

 





طرق العلاج من مرض السرطان

يتسبّب مرض الورم الخبيث بوفاة واحد من بين ستة أشخاص كل عام!

أما أنواع المرض الخبيث التي تقف وراء النسبة الأول لهذه حالات الوفاة فهي سرطانات الرئة, الثدي, المعدة, القولون, البنكرياس ومرض خبيث الكبد.


ويحتسب الكشف المُبكر عن المرض عاملاً أساسياً في الإسهام بعلاج ملايين المرضى وصعود فرصة بقائهم على قيد الحياة. هذا ما أوردته هيئة الصحة العالمية في الـ4 من شباط/ فبراير وهو ذاك النهار العالمي لمرض الورم الخبيث.


ما هو المرض الخبيث؟


المرض الخبيث, تسمية عامة لعدة تشتمل على على تزايد عن مئة فئة من الأمراض. أتت تسميته من اللغة اللاتينية نسبة إلى طراز المقطع العرضي للورم الماكر والكريه إذ توضح الأوردة الدموية مشدودة على باتجاه تشبه فيه أرجل حيوان السلطعون.



هو متمثل في تكاثر لخلايا البدن على صوب غير متناه مُسبباً ضرراً في وحدات وراثية الخلايا ( الحمض الذري للخلية ) . تقوم الخلايا المُصابة بدورها بتعذيب الخلايا الصّحية المتاخمة لها وغزو أجزاء أخرى من الجسم وأفشى الضرر فيه.



الوقاية من الورم الخبيث


هي أي خطوة تصبو إلى التقليص من عدم أمان الخبطة بالورم الخبيث في المستقبل, ولكي نستطيع فرض السيطرة على المرض أو الإنقاص من احتمال الرض به علينا طليعة أن نتعرف على العوامل التي تُحافز الخبطة به وهي نوعان:



عوامل بيئية: وهي عوامل يسهل السيطرة فوق منها مثل الأعراف المعتمدة في نسق حياتنا اليومي كالتدخين والنظام الغذائي .



عوامل وراثية: وهي عوامل جينية غير ممكن السيطرة فوق منها.



يُعد تدخين التبغ, أشعة الشمس والالتهابات التي لا تتم معاجتها من العوامل المُسببة لمرض المرض الخبيث.



أما العوامل التي قد تزيد من مخاطرة السحجة بمرض الورم الخبيث هي:




اعتماد نمط غذائي غير صحي وأكل المشروبات الكحولية ومن غير شك ارتفاع الوزن وقلة الحركة ايضاًً.



وإنشاءً على ما قد سلف فإن العوامل المؤازرة لتقليل عدم أمان السحجة بمرض المرض الخبيث اختصرتها هيئة الصحة العالمية بعدة نقط وهي :



1-الامتناع عن تدخين التبغ أو أي صنف أحدث من التبغ ( واجعل من بيتك موضعاً خالياً من الدخان سواء السجائر , النرجيلة , .. )



2-اتباع نمط غذائي صحي والحد من أكل اللحوم الحمراء.



3-المحافظة على وزن صحي.



4-الرضاعة الطبيعية تُعد عاملاً وقائياً من عدم أمان الكدمة بمرض خبيث الثدي.



5-الالتزام بجدول اللقاحات الطبية للأطفال.



6-تأمين البشرة بتجنب التعرض لأشعة الشمس لفترات طويلة والاستعانة بكريم واقي من أشعة الشمس الضارّة.



7-تجنب البقاء طويلاً في المواضع التي تتسم بالتلوث البيئي.



8-أداء التدريبات الرياضية للأبد.



9-التقليص من أكل المشروبات الكحولية.



10-زيارة الدكتور على صوب مسابقات بطولة منافسات دوري للاطمئنان عن وضعك الصحي وإجراء الفحوصات الطبية الموصى بها على باتجاه منظم للكشف الباكر عن مرض المرض الخبيث إن لزم الموضوع.



المسؤولية الكبرى تقع على كاهل الجهات الرسمية المعنية في عرَض تزايد الإدراك والثقافة الصحية بين الناس بالأخص في دول العالم الثالث التي تعاني من الجهل وانتشار فئات حياتية غير صحية عند شعوبها.



ليس المبتغى منك أن تعيش هاجس الرهبة من إصابتك بهذا المرض. غير أن؛ ولأننا نعيش في ظروف بيئية ملوثة وحياة ملؤها الضغوط النفسية وجب علينا الحذر والتدقيق على صحتنا لتجنب السحجة بهذا المرض الماكر والكريه لكي ننعم بحياة صحية وجسم سليم.

إرسال تعليق

0تعليقات

إرسال تعليق (0)