علاج ضعف العصب السمعي يعمل العصب السمعي على نقل الموجات الصوتية للدماغ حتى يكمل وعى الخطبة، فما هي الأساليب المتبعة في دواء تدهور العصب السم...
علاج ضعف العصب السمعي
يعمل العصب السمعي على نقل الموجات الصوتية للدماغ حتى يكمل وعى الخطبة، فما هي الأساليب المتبعة في دواء تدهور العصب السمعي؟
دواء تدهور العصب السمعي
تتباين كل وضعية عن الأخرى بكيفية دواء تدهور العصب السمعي، إلا أن قد يضطر مختص السمع لمسعى جميع الإجابات المتوفرة قبل اتخاذ الحل الأجود للعليل، ونقدم لك أساليب دواء تدهور العصب السمعي في السطور الاتية:
دواء تدهور العصب السمعي: أنظمة تحديث التردد
هي معدات سمعية لاسلكية تعمل على تكبير الصوت من منبعه ونقله للواحد مع تخفيض الأصوات الخلفية والإهتمام على الصوت المرغوب سماعه ولذا على يد استعمال موجات المزياع العاملة على تحديث التردد ونقل الصوت مع المحافظة على وضوح وبراعة الصوت المنقول.
يتألف نسق تحديث التردد من جهازين رئيسيين: جهاز إرسال، وجهاز استقبال إذ يعمل جهاز الإرسال على استقبال الصوت من منشأه ونقله إلى جهاز الاستقبال.
بالرغم من أن أنظمة تحديث التردد متجاوبة وسهلة السفر والتحرك سوى أنه ربما عدم توافر أنظمة الحث أو حلقات الحث الصوتي التي تستخدم لإرسال واستقبال علامات الاتصال في أكثرية المقار العامة لذلك قد يجابه الفرد صعوبة في الاتصال مع الاخرين.
دواء تدهور العصب السمعي: الأجهزة السمعية
المعينات السمعية (Hearing aids) من أكثر الأجهزة السمعية المستخدمة في دواء تدهور العصب السمعي.
تعمل المعينات السمعية على نقل الأصوات من الجو المحيط الخارجية إلى الأذن إذ أن أكثرية المعينات السمعية رقمية أي أنها تشتمل على شريحة مزودة بمكبر صوت.
تعمل الشريحة على تغيير الصوت من موجات صوتية إلى نموزج رقمي ثم تعمل على سيطرة على الصوت تشييدً على تدهور السمع لجميع موقف ثم يكمل تغيير النموزج الرقمي المعدل إلى موجات صوتية تبلغ إلى الأذنين عن طريق مكبرات الصوت مثلما تتضمن المعينات السمعية بطاريات يكمل تغييرها على نحو بطولة منافسات دوري أو بطاريات قابلة لاسترداد التعبئة.
يبقى أشكال للمعينات السمعية في دواء تدهور العصب السمعي من أكثرها أهمية:
1. المعينات السمعية في قناة الأذن تماماً (CIC-Completely In the Canal)
يعمل ذلك النمط من المعينات السمعية على تنقيح السمع عند البالغين من خفيف إلى وسطي وتكون في نطاق القناة السمعية في الأذن كلياً وهي الفئة الأصغر والأقل وضوحًا، مثلما انها تستخدم بطاريات ذات عمر قصير نسبيًا بالإضافة لكونها عرضة للانسداد بشمع الأذن.
2. المعينات السمعية ضِمن قناة الأذن (ITC-In The Canal)
تكون ضِمن القناة السمعية في الأذن على نحو جزئي وقد تعمل على تنقيح التأدية السمعي من خفيف إلى وسطي عند البالغين.
يعتبر ذاك الفئة أصغر وضوحًا من المعينات السمعية الهائلة مثلما يصعب ضبطها لصغر حجمها وأيضًا عرضة للانسداد بشمع الأذن.
3. المعينات السمعية في نطاق الأذن (ITE-In The Ear)
تستخدم للشخصيات الذين يتكبدون من تضاؤل السمع الخفيف إلى القوي مثلما يمتاز ذلك النمط باحتوائه على ميكروفون يحسن نوعية الصوت في الضجيج أي أنه أكثر وضوحًا من الأجهزة الضئيلة بالإضافة لعمر البطارية الطويل التي من الممكن أن تكون قابلة للتحميل.
4. المعينات السمعية وراء الأذن (BTE-Behind The Ear)
يكمل تثبيتها وراء الأذن ويحتسب ذاك الفئة موائمًا لمختلف المراحل العمرية ولجميع عوامل تضاؤل السمع.
يستعمل في دواء تدهور العصب السمعي لأنها باستطاعتها أن تضخيم جميع الأصوات تقريبًا مثلما أنها تتضمن على ميكروفونات اتجاهية بالإضافة أنها قد توجد مع بطارية قابلة للتعبئة.
دواء تدهور العصب السمعي: العملية الجراحية
يمكن دواء تدهور العصب السمعي عن طريق زراعة قوقعة (Cochlear implant) وهي اجدد الإجابات التي يلتجئ لها دكتور السمع الخاص حتى الآن محاولة سماعات الأذن مثلما أنها لا تعالج ضياع السمع لكنها تحجب إزدهار تدهور السمع للأسوء.
والقوقعة الصناعية هي جهاز إلكتروني عويص قد يعاون في تضخيم الصوت للذين يتكبدون من تدهور في السمع وتتكون القوقعة الصناعية من الأجزاء الاتية:
جزء خارجي يحدث وراء الأذن.
جزء داخلي يكمل وضعه جراحيًا في نطاق الأذن.
ميكروفون يلتقط الأصوات من الظروف البيئية الخارجية.
معالج للأصوات التي يلتقطها الميكروفون ويرتبها.
جهاز إرسال واستقبال يستقبل العلامات من المعالج ويحولها إلى نبضات كهربائية.
عدد من الأقطاب الكهربائية التي تجمع النبضات الكهربائية وترسلها إلى العصب السمعي.
علل أو منشطات للعصب السمعي.
قد تدخل زراعة القوقعة الصناعية في دواء تضاؤل العصب السمعي أو ضياع السمع إذ تعمل على تضخيم الأصوات عن طريق تحميس العصب السمعي الذي ينقل بدوره الأصوات الصادرة ويرسلها على مظهر علامات إلى الرأس والذي يقوم بالتعرف على العلامات المرسلة على أساس أنها أصوات مفهومة.
بالرغم من هذا قد يستغرق الأفراد وقتًا يتباين من موقف إلى أخرى في تعلم الخطبة أو إرجاع تعلمه.